في عصرنا الرقمي، أصبحت الحاجة إلى توثيق اللحظات وتأريخها بدقة أمرًا ضروريًا. تطبيق “Timestamp Camera” للهواتف الذكية التي تعمل بنظام Android يقدم حلاً بسيطًا وفعالًا لهذه الحاجة. فهو يتيح للمستخدمين إضافة طابع زمني وتاريخ تلقائيًا إلى الصور ومقاطع الفيديو التي يلتقطونها، مما يضمن تسجيلًا دقيقًا للحظات المهمة في حياتهم اليومية أو في أعمالهم المهنية. هذا التطبيق لا يقتصر فقط على إضافة التاريخ والوقت، بل يوفر أيضًا خيارات تخصيص واسعة النطاق تجعله أداة قوية لتلبية احتياجات متنوعة.
صورك تتحدث عن تاريخها
تخيل أن كل صورة تلتقطها تحمل بصمة زمنية دقيقة. تطبيق “Timestamp Camera” يحقق ذلك ببساطة، حيث يضيف التاريخ والوقت تلقائيًا إلى الصور ومقاطع الفيديو. هذه الميزة مفيدة بشكل خاص لتوثيق المشاريع، تتبع التقدم، أو ببساطة تذكر متى وأين تم التقاط لحظة معينة.
تخصيص كامل لبصمتك الزمنية
لا يقتصر الأمر على إضافة التاريخ والوقت فحسب، بل يمكنك تخصيص مظهر الطابع الزمني ليناسب ذوقك واحتياجاتك. اختر من بين مجموعة متنوعة من الخطوط والألوان والمواقع لتجعل الطابع الزمني متناسقًا مع الصورة أو الفيديو.
إضافة موقعك الجغرافي بدقة
بالإضافة إلى التاريخ والوقت، يمكنك أيضًا إضافة إحداثيات الموقع الجغرافي إلى صورك ومقاطع الفيديو. هذه الميزة مفيدة بشكل خاص للمسافرين والمغامرين الذين يرغبون في تذكر الأماكن التي زاروها بدقة.
حماية خصوصيتك خيار متاح
يهتم التطبيق بخصوصية المستخدمين، حيث يتيح لك التحكم الكامل في المعلومات التي يتم تضمينها في الطابع الزمني. يمكنك اختيار إخفاء أو إظهار أي من المعلومات المتاحة، مثل الموقع الجغرافي أو التفاصيل الأخرى.
سهولة الاستخدام هي الأولوية
تم تصميم التطبيق بواجهة مستخدم بسيطة وسهلة الاستخدام، مما يجعله مناسبًا للمستخدمين من جميع المستويات. لا حاجة إلى خبرة تقنية لاستخدام التطبيق والاستفادة من جميع ميزاته.
الأسئلة الشائعة
نعم، يمكن استخدام Timestamp Camera ككاميرا افتراضية، مما يسمح لك باستخدامه مع تطبيقات الكاميرا الأخرى المثبتة على جهازك.
لا، تم تصميم التطبيق للحفاظ على جودة الصور ومقاطع الفيديو الأصلية قدر الإمكان.
لا، الطابع الزمني يتم دمجه بشكل دائم في الصورة أو الفيديو عند التقاطه.
نعم، يوفر التطبيق مجموعة واسعة من التنسيقات للاختيار من بينها، مما يسمح لك بتخصيص مظهر الطابع الزمني ليناسب تفضيلاتك.
تم تحسين التطبيق لتقليل استهلاك البطارية قدر الإمكان، ولكن قد يختلف الاستهلاك الفعلي اعتمادًا على استخدامك للتطبيق وإعدادات جهازك.